الماركة: DAR AL RAFIDAIN
نموذج: 9921723219
رجال صغار | لويزا ماي ألكوت
ر.ق
٨٥
خطط الدفع السهلة
مزيد من المعلومات
التسليم في نفس اليوم إلى يومين
التحقق من التوفّر في المتجر
لاستخدام موقعك الحالي، يُرجى تفعيل خدمات موقع المتصفح الخاص بك. بخلاف ذلك، اختر متجرًا من القائمة، أو استخدم خيار البحث.
أداة العثور على المتجر
نُشرت رواية رجال صغار عام 1871، وعدت جزءًا ثانيًا من رائعة لويزا ماي ألكوت "نساء صغيرات"، ثم أعقبه جزء ثالث وأخير بعنوان "أولاد جو".
في هذا الجزء تظهر جو مارش، التي غدت السيدة باير بعد زواجها، وهي تدير مدرسة للأولاد. واستلهمت الكاتبةُ القصةَ من أبيها الشغوف بإصلاح التعليم ومن المدرسة التي أسسها. حققت هذه الرواية، كسابقتها، نجاحًا عظيمًا واقتبست منها أفلام عديدة، ومسلسل أنمي ياباني من إنتاج استديو نيبون أنيميشن ضمن سلسلة مسرح روائع العالم، وقد ركز على "نان"، إحدى التلميذتين في المدرسة، واشتهر عربيًا باسم "نوّار".
لم تؤسس جو مدرسة للأولاد فحسب، بل حرصت على أن يكون المكان بيتًا حقيقيًا، وبخاصة للأيتام منهم. وبمساعدة زوجها الأستاذ باير، داوت قلوبهم المكسورة، كما تعهدت أبدانهم العليلة بالغذاء والدواء. فقد آمنت أن الحب "زهرة تكبر في أي تربة، ولا يتلف ثمار معجزاتها الحلوة صقيع الخريف ولا ثلج الشتاء، بل تتفتح جميلة شذية طوال العام، وتبارك من يعطيه ومن يتلقاه".
حين أصبح العالم قرية صغيرة، كبرت المسافات بين المرء وأخيه، وأجدبت الأرض وذوت "زهرة الحب". وهذه الرواية بمثابة دعوة "من جو ورجالها الصغار" إلى القارئ ليعمر قلبه باللطف وتقدير الأشياء الجميلة في الطبيعة والبشر ليدرك الجوهر الذي لا تراه العين.
في هذا الجزء تظهر جو مارش، التي غدت السيدة باير بعد زواجها، وهي تدير مدرسة للأولاد. واستلهمت الكاتبةُ القصةَ من أبيها الشغوف بإصلاح التعليم ومن المدرسة التي أسسها. حققت هذه الرواية، كسابقتها، نجاحًا عظيمًا واقتبست منها أفلام عديدة، ومسلسل أنمي ياباني من إنتاج استديو نيبون أنيميشن ضمن سلسلة مسرح روائع العالم، وقد ركز على "نان"، إحدى التلميذتين في المدرسة، واشتهر عربيًا باسم "نوّار".
لم تؤسس جو مدرسة للأولاد فحسب، بل حرصت على أن يكون المكان بيتًا حقيقيًا، وبخاصة للأيتام منهم. وبمساعدة زوجها الأستاذ باير، داوت قلوبهم المكسورة، كما تعهدت أبدانهم العليلة بالغذاء والدواء. فقد آمنت أن الحب "زهرة تكبر في أي تربة، ولا يتلف ثمار معجزاتها الحلوة صقيع الخريف ولا ثلج الشتاء، بل تتفتح جميلة شذية طوال العام، وتبارك من يعطيه ومن يتلقاه".
حين أصبح العالم قرية صغيرة، كبرت المسافات بين المرء وأخيه، وأجدبت الأرض وذوت "زهرة الحب". وهذه الرواية بمثابة دعوة "من جو ورجالها الصغار" إلى القارئ ليعمر قلبه باللطف وتقدير الأشياء الجميلة في الطبيعة والبشر ليدرك الجوهر الذي لا تراه العين.
85.0
100.0
200.0
ر.ق
٨٥
خطط الدفع السهلة
مزيد من المعلومات
نُشرت رواية رجال صغار عام 1871، وعدت جزءًا ثانيًا من رائعة لويزا ماي ألكوت "نساء صغيرات"، ثم أعقبه جزء ثالث وأخير بعنوان "أولاد جو".
في هذا الجزء تظهر جو مارش، التي غدت السيدة باير بعد زواجها، وهي تدير مدرسة للأولاد. واستلهمت الكاتبةُ القصةَ من أبيها الشغوف بإصلاح التعليم ومن المدرسة التي أسسها. حققت هذه الرواية، كسابقتها، نجاحًا عظيمًا واقتبست منها أفلام عديدة، ومسلسل أنمي ياباني من إنتاج استديو نيبون أنيميشن ضمن سلسلة مسرح روائع العالم، وقد ركز على "نان"، إحدى التلميذتين في المدرسة، واشتهر عربيًا باسم "نوّار".
لم تؤسس جو مدرسة للأولاد فحسب، بل حرصت على أن يكون المكان بيتًا حقيقيًا، وبخاصة للأيتام منهم. وبمساعدة زوجها الأستاذ باير، داوت قلوبهم المكسورة، كما تعهدت أبدانهم العليلة بالغذاء والدواء. فقد آمنت أن الحب "زهرة تكبر في أي تربة، ولا يتلف ثمار معجزاتها الحلوة صقيع الخريف ولا ثلج الشتاء، بل تتفتح جميلة شذية طوال العام، وتبارك من يعطيه ومن يتلقاه".
حين أصبح العالم قرية صغيرة، كبرت المسافات بين المرء وأخيه، وأجدبت الأرض وذوت "زهرة الحب". وهذه الرواية بمثابة دعوة "من جو ورجالها الصغار" إلى القارئ ليعمر قلبه باللطف وتقدير الأشياء الجميلة في الطبيعة والبشر ليدرك الجوهر الذي لا تراه العين.
في هذا الجزء تظهر جو مارش، التي غدت السيدة باير بعد زواجها، وهي تدير مدرسة للأولاد. واستلهمت الكاتبةُ القصةَ من أبيها الشغوف بإصلاح التعليم ومن المدرسة التي أسسها. حققت هذه الرواية، كسابقتها، نجاحًا عظيمًا واقتبست منها أفلام عديدة، ومسلسل أنمي ياباني من إنتاج استديو نيبون أنيميشن ضمن سلسلة مسرح روائع العالم، وقد ركز على "نان"، إحدى التلميذتين في المدرسة، واشتهر عربيًا باسم "نوّار".
لم تؤسس جو مدرسة للأولاد فحسب، بل حرصت على أن يكون المكان بيتًا حقيقيًا، وبخاصة للأيتام منهم. وبمساعدة زوجها الأستاذ باير، داوت قلوبهم المكسورة، كما تعهدت أبدانهم العليلة بالغذاء والدواء. فقد آمنت أن الحب "زهرة تكبر في أي تربة، ولا يتلف ثمار معجزاتها الحلوة صقيع الخريف ولا ثلج الشتاء، بل تتفتح جميلة شذية طوال العام، وتبارك من يعطيه ومن يتلقاه".
حين أصبح العالم قرية صغيرة، كبرت المسافات بين المرء وأخيه، وأجدبت الأرض وذوت "زهرة الحب". وهذه الرواية بمثابة دعوة "من جو ورجالها الصغار" إلى القارئ ليعمر قلبه باللطف وتقدير الأشياء الجميلة في الطبيعة والبشر ليدرك الجوهر الذي لا تراه العين.
عرض الوصف الكامل
عرض وصف أقل
المواصفات
Books
Number of Pages
376
عرض المزيد من المواصفات
عرض مواصفات أقل
العملاء