الماركة: SAMA LIL NASHR
نموذج: 9990680272
كن قويًا | سهام العنزي
ر.ق
٥٥
خطط الدفع السهلة
مزيد من المعلومات
التسليم في نفس اليوم إلى يومين
التحقق من التوفّر في المتجر
لاستخدام موقعك الحالي، يُرجى تفعيل خدمات موقع المتصفح الخاص بك. بخلاف ذلك، اختر متجرًا من القائمة، أو استخدم خيار البحث.
أداة العثور على المتجر
من كانت بدايته محرقة كانت نهايته مشرقة، إن وجه سفينة ألمه بمجاذيف الأمل نحو أهدافه التي تنتظره بفارغ الصبر.
تجود الحياة كل يأس يقربان يدفع نصف عمره أو أكثر بعمر وهو يحاول الوقوف والظروف تسقطه سهواً... حتى تتذكره عند محطة لا يتوقعها فتبدأ منها سلسلة الإنجازات المبهرة.
كم مدرسة حرمت من عالم طرده الفقر منها، وكم مستشفى خسرت طبيباً لم تقبله الأوراق عاملاً فيها، وكم آلة ذكية فقدت البشرية حين شرد عن طاولات خططها مخترع مغمور!...
كم مدرسة حرمت من عالم طرده الفقر منها، وكم مستشفى خسرت طبيباً لم تقبله الأوراق عاملاً فيها، وكم آلة ذكية فقدت البشرية حين شرد عن طاولات خططها مخترع مغمور!..
تجود الحياة كل يأس يقربان يدفع نصف عمره أو أكثر بعمر وهو يحاول الوقوف والظروف تسقطه سهواً... حتى تتذكره عند محطة لا يتوقعها فتبدأ منها سلسلة الإنجازات المبهرة.
كم مدرسة حرمت من عالم طرده الفقر منها، وكم مستشفى خسرت طبيباً لم تقبله الأوراق عاملاً فيها، وكم آلة ذكية فقدت البشرية حين شرد عن طاولات خططها مخترع مغمور!...
كم مدرسة حرمت من عالم طرده الفقر منها، وكم مستشفى خسرت طبيباً لم تقبله الأوراق عاملاً فيها، وكم آلة ذكية فقدت البشرية حين شرد عن طاولات خططها مخترع مغمور!..
55.0
100.0
200.0
ر.ق
٥٥
خطط الدفع السهلة
مزيد من المعلومات
من كانت بدايته محرقة كانت نهايته مشرقة، إن وجه سفينة ألمه بمجاذيف الأمل نحو أهدافه التي تنتظره بفارغ الصبر.
تجود الحياة كل يأس يقربان يدفع نصف عمره أو أكثر بعمر وهو يحاول الوقوف والظروف تسقطه سهواً... حتى تتذكره عند محطة لا يتوقعها فتبدأ منها سلسلة الإنجازات المبهرة.
كم مدرسة حرمت من عالم طرده الفقر منها، وكم مستشفى خسرت طبيباً لم تقبله الأوراق عاملاً فيها، وكم آلة ذكية فقدت البشرية حين شرد عن طاولات خططها مخترع مغمور!...
كم مدرسة حرمت من عالم طرده الفقر منها، وكم مستشفى خسرت طبيباً لم تقبله الأوراق عاملاً فيها، وكم آلة ذكية فقدت البشرية حين شرد عن طاولات خططها مخترع مغمور!..
تجود الحياة كل يأس يقربان يدفع نصف عمره أو أكثر بعمر وهو يحاول الوقوف والظروف تسقطه سهواً... حتى تتذكره عند محطة لا يتوقعها فتبدأ منها سلسلة الإنجازات المبهرة.
كم مدرسة حرمت من عالم طرده الفقر منها، وكم مستشفى خسرت طبيباً لم تقبله الأوراق عاملاً فيها، وكم آلة ذكية فقدت البشرية حين شرد عن طاولات خططها مخترع مغمور!...
كم مدرسة حرمت من عالم طرده الفقر منها، وكم مستشفى خسرت طبيباً لم تقبله الأوراق عاملاً فيها، وكم آلة ذكية فقدت البشرية حين شرد عن طاولات خططها مخترع مغمور!..
عرض الوصف الكامل
عرض وصف أقل
المواصفات
Books
Number of Pages
144
عرض المزيد من المواصفات
عرض مواصفات أقل
العملاء