ذا سيكرت وور: سبايز، كودز، جوريليز، 1939 - 1945 «الحرب السرية: الجواسيس، الشفرات، حرب العصابات، 1939 - 1945

«ومثلما تتسم أي قصة مثيرة عن الجاسوسية بالجاذبية والسحر، كان إنجاز هاستنجز مثيرًا للإعجاب كذلك ولكن على نحو خاص، لأنه أنتج أفضل جزء أوحد وفي نفس الوقت منشور على صدر صفحات جريدة صنداي تايمز تحت وصف: «موثوق ومثير للإعجاب ومكتوب جيدًا على نحو ملحوظ»، ونُشر أيضًا على صدر صفحات جريدة ديلي تلغراف تحت وصف: «عمل جاد من التاريخ الصارم والشامل... والرواية مسلية على نحو رائع وتستحق القراءة، كما نُشر على صدر صفحات جريدة ميل أون صنداي تحت وصف: «في ذا سيكرت وور «الحرب السرية»، يستكشف ماكس هاستنجز أدوات التجسس والاستخبارات الخاصة بجميع الأطراف المشاركة في الحرب العالمية الثانية، وتأثير الجواسيس ومخالفي الشفرات والعمليات غير النظامية على سير الأحداث. ويجمع الكتاب، المكتوب على نطاق عالمي، روايات من مصادر بريطانية وأمريكية وألمانية وروسية ويابانية لسرد قصة حرب سرية يشنها رجال ونساء دون انقطاع غالبًا بعيدًا عن ساحات القتال، ولكن كان لأعمالهم تأثيرًا عميقًا على النتيجة النهائية للحرب. وعودةً إلى الحرب العالمية الثانية لأول مرة منذ رائعته أوول هيل لت لووز «وانفتحت أبواب الجحيم» التي حققت أفضل مبيعات، ينسج هاستنجز إطارًا «لصورة كبيرة»، القصص البشرية للجواسيس وضباط المخابرات الذين خدموا رؤسائهم. وفي سلسلة من اللمحات من اللحظات الرئيسة، يبحث الكتاب عن كثب في عمليات التجسس السوفياتية التي قزَّمت عمليات جميع المحاربين الآخرين، بالإضافة إلى عملية كسر الشفرة في منزل بليتشلي بارك -أعظم إنجاز استخباراتي للصراع- مع عديد من الحكايات المذهلة وغير المألوفة عن الغدر والخداع والخيانة وعدم كفاءة جواسيس دول المحور، والولاء للحلفاء أو الولاء الغامض.