تحميل

format: Paperback

قلعة هاول المتحركة | ديانا وين جونز

ر.ق ٧٠
Easy Payment Plan
خطط الدفع السهلة
EPP متاح للطلبات التي تزيد عن ر.ق 1,000
مزيد من المعلومات
التسليم في نفس اليوم إلى يومين
التحقق من التوفّر في المتجر

وصف نيل غايمان الروائية ديان وين جونز بأنها أفضل كاتبة للأطفال في السنوات الأربعين الأخيرة. وقد كتبت هذه الرواية عام 1986، وأصبحت منذ صدورها في مصافّ الأدب الكلاسيكي الذي يصلح للقراءة في أي زمان ومكان، وفازت بجائزة فينكس عام 2006، أي بعد عشرين عامًا من صدورها. كما تحولت إلى فيلم شهير أخرجه المبدع هاياو ميازاكي، وفاز الفيلم بجائزة مهرجان ماينتشي الياباني عام 2004، إضافة إلى ترشيحه لجائزة الأوسكار عام 2006.

تحفل الرواية بعدد من الموضوعات أبرزها المصير والتقدم في العمر والشجاعة والحب. إذ تستسلم صوفي في البداية لمصيرها في كونها كبرى أخواتها، والابن البِكر في نظرها يتقلد وسام الفشل، لذا لا ترى حاجة في بذل أي مجهود لتغيير هذا المصير. لكنّ للساحرة رأيًا مختلفًا، إذ تحوّل صوفي إلى امرأة مسنّة، فتضطر عندئذ إلى الخروج سعيًا وراء حظها، وإن كانت تحاول العثور على دواء يعيد إليها شبابها المسلوب.

أعادت صوفي ترتيب عالم هاول - وعالمها في الوقت نفسه - منذ أن وطئت قدمها أرض القلعة، بدءًا بتنظيف المكان وانتهاءً بإيقاظ ما أخمده الزمن في نفس هاول ونفسها. ولم تكن صوفي بالشخصية الملحمية ولا بذات المَلَكات الخارقة للطبيعة التي تنسجم وعالم السحرة الذي دخلته بطريق الصدفة. لكنها صنعت الأعاجيب بالقليل الذي تملكه، واتضح أن قليلها كثير، وكثير جدًا، إذ أعادت الحياة إلى الفزاعة وعفريت النار، وهاول نفسه.

لم تعُدِ الأمور إلى نصابها إلا بالحب، رُقية صوفي وتعويذتها التي منحت للعالم شكلًا جديدًا.

عرض الوصف الكامل
شعار نقاط الولاء
اكسب 70 من نقاط الولاء عند تسجيل الدخول وتقديم الطلب
ر.ق ٧٠
Easy Payment Plan
خطط الدفع السهلة
EPP متاح للطلبات التي تزيد عن ر.ق 1,000
مزيد من المعلومات

وصف نيل غايمان الروائية ديان وين جونز بأنها أفضل كاتبة للأطفال في السنوات الأربعين الأخيرة. وقد كتبت هذه الرواية عام 1986، وأصبحت منذ صدورها في مصافّ الأدب الكلاسيكي الذي يصلح للقراءة في أي زمان ومكان، وفازت بجائزة فينكس عام 2006، أي بعد عشرين عامًا من صدورها. كما تحولت إلى فيلم شهير أخرجه المبدع هاياو ميازاكي، وفاز الفيلم بجائزة مهرجان ماينتشي الياباني عام 2004، إضافة إلى ترشيحه لجائزة الأوسكار عام 2006.

تحفل الرواية بعدد من الموضوعات أبرزها المصير والتقدم في العمر والشجاعة والحب. إذ تستسلم صوفي في البداية لمصيرها في كونها كبرى أخواتها، والابن البِكر في نظرها يتقلد وسام الفشل، لذا لا ترى حاجة في بذل أي مجهود لتغيير هذا المصير. لكنّ للساحرة رأيًا مختلفًا، إذ تحوّل صوفي إلى امرأة مسنّة، فتضطر عندئذ إلى الخروج سعيًا وراء حظها، وإن كانت تحاول العثور على دواء يعيد إليها شبابها المسلوب.

أعادت صوفي ترتيب عالم هاول - وعالمها في الوقت نفسه - منذ أن وطئت قدمها أرض القلعة، بدءًا بتنظيف المكان وانتهاءً بإيقاظ ما أخمده الزمن في نفس هاول ونفسها. ولم تكن صوفي بالشخصية الملحمية ولا بذات المَلَكات الخارقة للطبيعة التي تنسجم وعالم السحرة الذي دخلته بطريق الصدفة. لكنها صنعت الأعاجيب بالقليل الذي تملكه، واتضح أن قليلها كثير، وكثير جدًا، إذ أعادت الحياة إلى الفزاعة وعفريت النار، وهاول نفسه.

لم تعُدِ الأمور إلى نصابها إلا بالحب، رُقية صوفي وتعويذتها التي منحت للعالم شكلًا جديدًا.

عرض الوصف الكامل
عرض وصف أقل
العملاء